أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
20.07.2018

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. وفي حديث للأناضول، شرح شاهر قاسم والد ريان المصاعب التي عاشوها في سوريا، قائلًا: "في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2016 انقلبت حياتنا رأسًا على عقب، كانت أسرتي في البيت وقت الحادثة وأبنائي يلعبون في الخارج، وفجأة سمعنا صوت طائرة وسقطت قذيفة". ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. من جانبها، ذكرت الطبيبة "غُل بالتاجي"، رئيسة قسم العلاج الفيزيائي في المستشفى، أن ريان تعرضت لإصابات بليغة في جسدها، ورأسها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

أطباء أتراك يعيدون الأمل لطفلة سورية مزقت الحرب جسدها
Fotoğraf: Aytuğ Can Sencar

في إحدى مستشفيات العاصمة التركية أنقرة، خطت الطفلة السورية "ريان قاسم" أولى خطواتها بعد أكثر من عام ونصف العام على فقدانها القدرة على المشي، إثر تعرضها لإصابات بليغة في جسدها، وفقدانها ليدها اليسرى جراء قذيفة أصابت منزلها في مدينة حلب السورية عام 2016. وتعيش ريان ذات الأعوام الثمانية فرحة قدرتها على المشي مجددًا، وتركيب يد اصطناعية لها بدلًا من التي فقدتها. ( Aytuğ Can Sencar - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار