للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )
للعام الثاني يحل عيد الفطر مختلفا عما اعتاد عليه المسلمون في أنحاء العالم، بعدما فرضت جائحة كورونا أعيادا منزلية، مع تدابير تشمل حظرا للتجول في معظم دول العالم. ورغم الإجراءات والحظر ومنع التجمعات البشرية، فإنها لن تمنع الفرح من دخول بيوت إسطنبول، إذ يمكن رؤية الابتسامات مرسومة على شفاه الصائمين في حركة شراء حلويات العيد بأسواق المدينة التركية. واعتاد المسلمون والجاليات العربية في تركيا الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الفطر، بتبادل الزيارات واستقبال الضيوف وإكرامهم بتقديم الحلويات. ( Ömer Ensar - وكالة الأناضول )