تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )
تعدّ أخاديد "صاقلي قابي" و"قرة ليلك" في ولاية إلازيغ، وسط تركيا، وجهة مفضلة لعشّاق الطبيعة والتصوير في البلاد؛ نظرا لما تتمتع به من مناظر فريدة ممزوجة بجمال الطبيعة. ويشهد أخدود "صاقلي قابي" الواقع بالقرب من قرية "آق قوشاغي" بقضاء باسكيل، ونظيره "قرة ليلك" القريب من السد الذي يحمل الاسم نفسه في إلازيغ، إقبالا متزايدا يوما بعد آخر، بفعل فعاليات الترويج لها التي تقوم بها الولاية، ورئاسة البلدية والمؤسسات المعنية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني. وتضم المنطقة تشكيلات كارستية (ظاهرة جيومورفولوجية)، وكهوف فريدة من نوعها، إلى جانب حفرياتها الصخرية وأصنافها الحيوانية والنباتية الخاصة بها. ويمكن التجوّل في أخدود "قرة ليلك" البالغ طوله 40 كم على متن القوارب؛ حيث توجد فيه مطاعم لتناول الأسماك. ويتميّز الأخدود بمنحدراته الحادة، وكهوفه الكارستية والتاريخية التي تتزين سقوفها بالنباتات الخاصة بالمنطقة. ( İsmail Şen - وكالة الأناضول )