
منغوليا.. بلد الخيول والخيالة
تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )

تعتبر منغوليا بلد الخيول وأصول تربيتها وتظهر اللقى الأثرية تجذر هذه الثقافة في البلاد منذ أكثر من 3200 عام. وأوضح مراسل الأناضول، أن أطفال منغوليا الممتدة على سهوب شاسعة، يتعلمون ركوب الخيل في سن الرابعة. وتشهد منطقة "دلكرخان" في مقاطعة "خنثاي" شرقي البلاد، تنظيم مهرجانات سنوية للفروسية، تظهر مدى إتقان السكان المحليين لركوب الخيل. ( Fırat Yurdakul - وكالة الأناضول )