
لتخفيف التوتر.. افتتاح أول مركز "يوغا" نسائي في أفغانستان
تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )

تلجأ النساء في أفغانستان إلى ممارسة "اليوغا" في أول مركز نسائي من نوعه لهذه الرياضة في البلاد، لتخفيف التوتر الناجم عن مشاق الحياة. وتتعرض النساء الأفغانيات للعنف والتمييز في شتى جوانب الحياة تقريبًا، ويتعين عليهن التعامل مع سلبيات لا حصر لها، ولا سيما الفقر والجوع. ورغم ذلك، تقاوم المرأة الأفغانية جميع المصاعب للحصول على الحرية التي تستحقها بعد أن سئمت الحرب والعنف، ما جعل النساء تتدفق إلى مركز اليوغا الأول في العاصمة كابل. ( Sayed Khodaiberdi Sadat - وكالة الأناضول )