
رغم انتهاء الحروب التقليدية.. "صانع سيوف" تركي يتمسك بمهنة الأجداد
لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )

لطالما كان السيف رمزًا للجمال بقائمه ونصله ومقبضه وغمده، واشتهر بأهميته في الحروب التقليدية. وكانت مهنة صناعة السيوف قد بدأت قبل قرون بعيدة، لكنها ما تزال تحافظ على زخمها وإن تغير الهدف منه في أيامنا الحالية. التركي سيزار سارجيل (44 عامًا)، المقيم بولاية بيلاجيك (غرب)، بدأت حكاية عشقه للسيوف منذ الصغر عندما كان يشاهد أفلام الممثل الشهير كونيت أركين وهو يحارب أعداءه بالسيف ويصرعهم. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )